Print Friendly, PDF & Email

Last Updated on 12/01/2014

مهرجان جامعتنا الرياضي الأكبر من نوعه
تؤكد جامعتنا يوم بعد يوم بأنها الجامعة الأم لكل الجامعات باحتضانها التظاهرات العلمية العملاقة والواسعة، ذات التأثير والإبهار والفخامة، بأفعالها وعروضها العلمية والإبداعية، وتؤكد الكثير من الجوانب الأكاديمية على وفق منظومة دقيقة للغاية، في دقة التنظيم والإدارة والتخطيط للتظاهرات العلمية والجماهيرية، التي لا يمكن ان تكون إلا في الجامعات العملاقة أو الرصينة عالميا، ومع هذا التقدم الكبير والانطلاق الهائل في الدفق العلمي والفكري والإبداعي، تستعرض الجامعة طاقاتها الكبيرة بان تنظم وتعد اكبر مهرجان رياضي ومخيمات كشفية للجامعات العراقية كافة على ملاعب جامعة بغداد الرياضية في الجادرية، وبرعاية الأستاذ علي الأديب وزير التعليم العالي والبحث العلمي وحضور الأستاذ الدكتور قاسم محمد دوس وكيل الوزير ممثلا عن معالي الوزير، احتضنت ملاعب جامعتنا بطولة الجامعات العراقية للألعاب الرياضية ” للعام الدراسي 2013-2014 ، وكما حضر المهرجان الأستاذ الدكتور حسين يوسف المساعد الإداري للجامعة والدكتور عبد الستار غانم مدير جهاز الإشراف والتقويم في الوزارة ممثل عن اللجنة الاولمبية العراقية والرياضة الجامعية وبعض المسؤولين في الاتحادات الرياضية العراقة، وبعض الشخصيات الرياضية المشهورة في الوسط الجماهيري الرياضي كالكابتن علي كاظم نجم الكرة العراقية وهداف الدوري العراقي السابق وبطولات الخليج العربي لكرة القدم، وكما حضر المهرجان أعداد كبيرة من طلاب كليات التربية الرياضية في عموم جامعات العراق، وكذلك حضرت العديد من القنوات الفضائية ووسائل الإعلام. انطلق المهرجان بمساهمة ومشاركة من كافة الفرق الرياضية للجامعات العراقية ومشاركة قسم الرياضة الجامعية –  جهاز الإشراف والتقويم العلمي وبالتعاون  مع الاتحاد العراقي للرياضة الجامعية والذي تضمن جملة من الفعاليات الرياضية الاولمبية المتعددة والمتنوعة ومنها فعاليات الجودو، الجمناستك ,كرة اليد، كرة الطائرة، كرة القدم، المنضدة، فعاليات الكشافة، كسر العصي ، فعاليات الساحة والميدان وفعاليات أخرى عديدة وقام الدكتور قاسم دوس وكيل الوزارة الأقدم والدكتور عبد الستار غانم مدير جهاز الإشراف والتقويم في  الوزارة بتوزيع الدروع والهدايا على بعض الأساتذة وعلى المبدعين والأبطال الاولمبيين والشخصيات الرياضية الكبيرة، وقد شمل العرض على استعراضات كثيرة جدا، استعرض بها المشاركين قدراتهم  البدنية والتكتيكية والمهارات في الأنشطة والفعاليات الرياضية، وكذلك استعر المهرجان عروض للأنشطة الكشفية وسباق نصف الخيم الكشفية للكشافة، ومسابقات كشفية عدة، وبحضور القيادات الكشفية الجامعية، وأيضا افتتحت اغلب البطولات الجامعية، وانطلاق مباراة لكرة القدم بين فريق جامعة بغداد وفريق الجامعة المستنصرية، وقد رافق فريق موقعنا الالكتروني المهرجان ووثق المهرجان بجملة من الصور الفوتوغرافية. 



مبارك فوز جامعة بغداد بمهرجان ستوكهولم السينمائي
تولي الجامعة اهتماما بالغا بالجوانب الثقافية والإبداعية لدى الطلبة والباحثين، لما لها من دور هام وفاعل في تقدم وتميز النشاط والسلوك والفكر الإنساني، والذي ينعكس ايجابيا على مديات التبصر والتفكر والتمعن في جوهر الأشياء أو في فلسفتها في الحياة كي تتقدم، الأمر الذي يحقق جملة من المكتسبات لجامعتنا، وهو ما تجلى باهيا في العديد من النشاطات المميزة والفاعلة لدى باحثينا وتفوقهم العلمي أو الإبداعي سيان، من هنا فان التحفيز الذي تتأتى به النتائج الميزة والمتفوقة كثيرا ما تدفع الباحثين لان يقدموا ما لديهم من العطاء الثر للمجتمع، وفي خدمته، كي يتحقق شعار الجامعة “الجامعة في خدمة المجتمع”، ولان الجامعة راعية للثقافة والإبداع فان مساهماتها لا تقتصر على الجوانب الأكاديمية فحسب دون الجوانب الأخرى، بل تأتي بكل ما هو يدعم ويسند الإبداع والثقافة في المجتمع العراقي، لذا تشارك الجامعة في اغلب المحافل الثقافية والإبداعية الكبيرة ومنها العالمية، ومنها ما قامت به الجامعة للمشاركة في مهرجان “First Films Festival – Stockholm” ستوكهولم السينمائي الأول للأفلام العراقية، الذي أقيم بالسويد، وبدعم من مؤسسة ” Medborgarskolan for culture” مدبورية سكولن العالمية، والذي حصدت فيه الجامعة على جائزة في المهرجان بفيلمها “الطبيعة أفضل” الذي أخرجه الأستاذ الدكتور عبدالباسط سلمان، مدير وحدة القناة الفضائية الجامعية بالجامعة، والذي جسد دور العلم واتساقه بالطبيعة في خدمة الإنسانية، وبرؤيا فيلمية سينمائية، التي تعد من أهم الأساليب الفيلمية بالتعبير غير التقليدي، حيث جاء الفيلم برؤيا فنطازية “Animation Cartoon” وبتعبير صوري خالي من أي حوار، بل في التعبيرات الإيمائية والصوتية عبر المؤثرات والحركات الصورية، والتي رسمت بالنتيجة رؤيا مفهومة دون الحاجة إلى ترجمة أو دبلجة، مما جعل الفيلم يكون في تعبير غير محلي بل يتجاوز الحدود ليكون على وفق رؤيا دولية، وفي موضوع يعالج قضية محورية في صراح الطبيعة مع جبروت الإنسان وطغيانه في التحكم بالبشرية عبر قواه الغاشمة التي يتصارع بها مع ما خلق الله عز وجل ومن ثم تُقهَر وتتحطم كل القوى أمام عدالة الله عز وجل وطبيعته والعلوم التي يبارك لها الله عز وجل، ليكون العلم الذي ينتمي إلى الطبيعة مواكب ومشيئة الباري وقدرته في العدالة، وفي مضمار الإنسانية كي تطور الحياة ورونقها، ليعبر الفيلم بذلك عن المضمون الإنساني في طبيعة الله عز وجل، التي صورت الحياة بأجمل صورة، ومن ثم يكون العلم إضافة في تطوير الحياة ورونقها الإنساني، وكانت جامعتنا قد ساهمت بمجموعة من الأفلام السينمائية القصيرة الهامة، وبحدود عشرة أفلام من كلية الفنون الجميلة بقسم السينما ورئاسة جامعة بغداد، وكان لأفلام الجامعة دور بارز وكبير للغاية، في إنجاح المهرجان لما حملت الأفلام من رؤيا عصرية ونضوج فكري في رؤيا سينما بأبعاد وأساليب علمية. الأستاذ الدكتور علاء عبدالحسين رئيس جامعة بغداد حضر الاحتفال وكما حضر الاحتفال الأستاذ مظفر الربيعي ممثل وزارة الثقافة والأستاذ الدكتور حيدر مكية معاون عميد كلية الهندسة والدكتور كاظم العمران مدير الإعلام والعلاقات وكم من الأساتذة والطلبة في الجامعة مع حضور بعض والمبدعين والفائزين بجوائز المهرجان وبعض الوسائل الإعلامية، وقد اقيم  على قاعة جميل الملائكة بكلية الهندسة بالجادرية وذلك لتكريم جامعتنا كراعية للثقافة والفن والإبداع، وكما تم تكريم المهرجان لما له دور في نقل الصورة المشرقة عن مجتمعنا العراق المتمدن والمتحضر على وفق الحضارة الإنسانية الراقية، وقد جاء في كلمة رئيس الجامعة حرص واهتمام الجامعة في دعم الثقافة والإبداع، ونقل الصورة الإنسانية التي يتمتع بها المجتمع العراقي أو الباحث أو الطالب في جامعة بغداد، لرفد الحياة بالصورة البهية والجميلة التي تؤكد عمق الحضارة العراقية وعمق وأصالة الفكر الخلاق للطالب في جامعتنا، وكما أكد رئيس الجامعة في كلمته على دعم كافة طلاب الجامعة في الاختصاصات السينمائية للمشاركة في المهرجانات العالمية، لما لها دور هام في إبراز الدور الإنساني للمجتمع العراقي ولما يبعث من تفاؤل وصورة متفائلة في نفوس مجتمعنا، مؤكدا بان الإبداع لا يقف عن حد بل يتجاوز الحدود لاسيما في مبدعينا بجامعتنا من الفنانين الإعلاميين والمبدعين كافة، وقد أوعز بان يكون تكريم لكل المبدعين والفائزين بالجوائز العالمية وفي المحافل الفنية الدولية، التي تعكس صورة رائعة عن قدرات وإمكانيات مبدعينا في الفن والسينما والثقافة عموما، إدارة المهرجان المتمثلة بالأستاذ سلام قاسم رئيس مهرجان ستوكهولم للأفلام، تقدم بالشكر الجزيل لرئيس الجامعة ورعايته بالإبداع والثقافة، مثمنا دور جامعة بغداد كراعية للفن والإبداع وكمؤسسة إنسانية رائدة في مجال الثقافة والفن، مؤكدا ان جامعة بغداد تمثل العمق الحقيقي للإبداع والفن والثقافة مع ما خرجت من دفعات من الفنانين والمبدعين، وان إدارة المهرجان تشكر وتثمّن كافة الجهود الطيبة التي تقدمها جامعة بغداد في رعاية الفن والثقافة، وكما تقدم ممثل وزارة الثقافة العراقية بشكره لجامعتنا في دعمها ومساندتها للإبداع العراقي ودورهافي رفد المجتمع بالمبدعين  والفنانين. ادارة المهرجان كانت قد كرمت جميع الفائزين بالمهرجان في شبكة الإعلام العراقي على قاعة معهد التدريب الإذاعي بالصالحية، وذلك في احتفال قيم حضره نقيب الصحفيين العراقيين الأستاذ مؤيد اللامي ورئيس شبكة الإعلام العراقي الأستاذ عبد الجبار الشبوط وكافة الفائزين بالمهرجان وبحضور واسع للإعلاميين والقنوات الفضائية التي غطت الاحتفالية وعرضتها على وسائل الإعلام، وكانت إدارة المهرجان قد كرمت الدكتور عبدالباسط سلمان بالمهرجان في احتفال شبكة الإعلام وذلك عن فوز فيلمه “الطبيعة أفضل”، لتقيم إدارة المهرجان بعد ذلك احتفالا آخر لتكريم الجامعة على قاعة جميل الملائكة بكلية الهندسة بالجادرية، وقد كرمت رئيس الجامعة لدوره الفاعل في دعم المبدعين والفنانين والسينمائيين، وقدمت درع المهرجان لرئاسة بغداد بفوزها في فيلم “الطبيعة أفضل” وكما قدمت شهادة تقديرية للجامعة وللدكتور عبدالباسط سلمان مخرج الفيلم، وكرم رئيس الجامعة إدارة المهرجان بدرع الجامعة عن قيامها بالمهرجان السينمائي الذي شاركت به الجامعة وطلابها وبقية المشاركين من أنحاء العالم، حيث شارك بالمهرجان أكثر من 75 فيلم سينمائي، وكما قدم رئيس الجامعة درع الجامعة للدكتور عبد الخالق شاكر ممثل كلية الفنون الجميلة قسم الفنون السينمائية، ودوره في التنسيق والتنظيم لمشاركة طلاب كلية الفنون في المهرجان، وكذلك قدر رئيس الجامعة درع الجامعة لممثل وزارة الثقافة عن دور الوزارة في دعم طلبة جامعتنا من المدعين والفنانين، بعد ذلك عرضت مجموعة من الأفلام الفائزة في المهرجان السينمائي، والتقطت صورة جماعية تذكارية للفائزين بالمهرجان مع رئيس الجامعة، وكان إدارة الموقع الالكتروني قد تابعت هذا النشاط الهام ووثقته بجملة من الصور الفوتوغرافية الجميلة.

رئيس جامعة بغداد يأمر بتسيير حافلات الجامعة لنقل زوار الإمام الحسين (عليه السلام)

انطلاقا من شعار الجامعة في خدمة المجتمع ومساهمة من جامعة بغداد لإنجاح زيارة أربعينية الإمام الحسين (عليه السلام) أمر السيد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور علاء عبد الحسين عبد الرسول بتسيير حافلات الجامعة لنقل زوار مرقد سيد الشهداء وأبا الأحرار الإمام الحسين وأخيه الإمام العباس (عليهما السلام ) إسهاما من جامعة بغداد لإنجاح هذه الزيارة المليونية وتذليل الصعاب أمام الزائرين .


جامعتنا في خدمة زوار الحسين (عليه السلام)
لان الجامعة جزء لا يتجزأ من المجتمع فإنها على تواصل وتماسك بالمجتمع وعقيدته وأفكاره وأعرافه السائدة، ولان حضارتنا عريقة وتراثنا أعظم، فان الجامعة تلبي تطلعات المجتمع في عقيدته وأفكاره، لتكون الجامعة الوسيط الذي يجمع المجتمع ويطور إمكانياته وتفاعله الإنساني، ولان مجتمعنا من أرقى وأعظم الشعوب لما يمتلك من عقيدة إيمانية راسخة في الفكر الإنساني والمتأصلة بروح وعقيدة الرسول الأعظم محمد عليه أفضل الصلاة والسلام واله وصحبه المنتجبين، فان النهج المحمدي غاية وأساس ومنطلق لعمل ونشاط الجامعة الثقافي والعلمي والإنساني، لتتبنى الجامعة وعلى وفق منظومة علمية متقدمة كل الموروثات الإيمانية والنهج الفكري الرائد في العقيدة الإنسانية والمتجسدة بفكر الرسول وال بيته عليهم الصلاة والسلام، ومن هذا المبدأ ترتقي الجامعة وتتعاظم بأفكارها الخلاقة المستنبطة من الفكر الإيماني الذي يجسد أعظم وأجمل تجربة شاهدتها البشرية في التضحية والإباء والشموخ للإمام الحسين عليه السلام، فتستذكر مواقفه البطولية الخالدة ومسيرته الخلاقة التي جسدت التاريخ بأروع واحلي وأبهى صورة حضارية متقدمة، لتكون الدرس الحقيقي للجامعات والمعاهد العالمية في الفكر الخلاق والقيادة والصبر والتفكر والإدارة والعزيمة والإصرار على المبادئ السامية في نصرة الحق ضد الباطل، لذا تعتز الجامعة بكل منتسبيها من رئيس الجامعة حتى أساتذتها وطلبتها وموظفيها كافة بان تستلهم العبر والأفكار البناءة من فكر وعقيدة الصورة الحسينية الكبرى، هذه الثورة التي عبرت عن صيرورة الفكر الإنساني وعن عقيدته الإيمانية الخاصة، لتكون الجامعة على وفق المنهج الإنساني المحمدي الذي جسده الإمام الحسين عليه السلام في التضحية والفداء لينتصر على الظالمين والمارقين بسماحته ومبادئه وعقيدته وايامانه، الذي لم يسبق للتاريخ ان يرسم صورته إلا في واقعة الطف الخالدة وما تلاها من مواقف سطرت البطولة والشجاعة والأخلاق النبيلة والسامية، لتكون مآثر للمجتمع ولجامعتنا. رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور علاء عبدالحسين يشارك الطلبة والمنتسبين  منذ الفجر الباكر في موكب جامعة بغداد لتقديم الخدمات إلى زوار الحسين عليه السلام، حيث أوعز رئيس الجامعة بإقامة موكب كبيرا في ذكرى استشهاد سيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، تقربا وثوابا إلى الله تعالى وصاحب الذكرى “عليه السلام”، لتحل بركات ال البيت على جامعتنا العريقة وتحصنها وتبعد عنها كل مكروه، وقد ساهم رئيس الجامعة بإعداد الموكب واشرف عليه شخصيا بغية ان يكون بالشكل الأنسب والملائم مع محبي وموالي ال البيت عليهم الصلاة والسلام، وأعدادهم الهائلة التي تتزايد عام بعد عام بشكل مهول وكبير للغاية، وقد بين رئيس الجامعة بان بركات  ال البيت عليهم السلام قد أنقذت العراق مرارا وتكرار، مع ما تعرض له من أحداث كثيرة وكبيرة على مر العصور، وان العراق يعظم ويتقدم عبر حب وولاء ال البيت عليهم السلام، فبركات الرسول والحسين وال البيت عليهم الصلاة والسلام إنما تشكل مركز قوة وتحدي لنا ولكل المجتمع العراقي الذي يتوسم الصورة البهية والمشرقة لبناء الفكر الإنساني الصحيح، والذي هو رمز القوة الكامنة في الإنسان الصحيح، ولا يمكن ان ننسى بان التاريخ سجل ولا يزال يسجل أعظم الأحداث للمسيرة العطره والخالدة للرسول الأعظم محمد صلى الله عليه واله وسلم، ومسيرة ال بيته عليهم الصلاة والسلام في رسم الصورة الإنسانية النموذجية والمثالية والصحيحة ليقتدي بها العالم كي يكون في الطليعة، وهو الأمر الذي يجبرنا على التمسك بأفكار وتوجهات ال البيت عليهم السلام، وكما قال رئيس الجامعة في كلمة ألقاها بهذه المناسبة العظيمة ان جامعة بغداد تسعى دائما إلى إبراز ثورة الإمام الحسين “عليه السلام” بوصفها من القضايا المهمة في تاريخ الأمة الإسلامية، لذا فهي تحرص على إقامتها ورعايتها للمهرجانات الحسينية وتسيير المواكب إلى مدينة كربلاء المقدسة ووضع العجلات الخاصة بها في خدمة زوار أبي عبد الله الحسين “عليه السلام”، مشددا على بقاء شخصية الإمام الحسين “عليه السلام” على مر التاريخ والعصور منارا وشعلة ستتجدد بشكل اكبر في كل عام لتكون رمزا خالدا ومثلا عظيمٌا للشجاعة والفداء والإخلاص للرسالة المحمدية، وهي مدرسة كبيرة وشاملة نستلهم منها كل القيم والمثل العليا والإصلاح والانتصار على الظلم والطغيان، وهي الامتداد الحقيقي لمدرسة جده الرسول الكريم المصطفى “صلى الله عليه واله وصحبه وسلم”، داعيا منتسبي الجامعة كافة إلى ان يكونوا أنموذجا ومثالاً نقتدي به في سلوكنا وعملنا وفي كل جانب من حياتنا، مؤكدا على ضرورة استلهام الدروس والعبر من هذه الثورة العظيمة التي تتجدد على مر التاريخ وتكون بشكل اكبر واوسع، والعمل على التكاتف في بناء العراق والوحدة الوطنية وتحقيق التفوق، لان من مبادئ هذه الثورة هي الإصلاح . مدير قسم الإعلام والعلاقات العامة الدكتور كاظم العمران بين لموقعنا الالكتروني بان طلبتنا وأبناء قسم المتابعة والتنسيق ومعهم منتسبي الجامعة قد انتخوا وعلى مدى يوم كامل ليتبركوا بإعداد موكب لصاحب الذكرى العطرة “عليه السلام”، وهو تقليد سنوي تحرص على إقامته رئاسة الجامعة في كل عام. ليشارك رئيس جامعة بغداد الأستاذ الدكتور علاء عبد الحسين عبد الرسول أبنائه بنفسه وبمعيته مدير قسم المتابعة والتنسيق الدكتور علي مسير في إحياء هذه الذكرى الأليمة على قلوب المسلمين جميعا منذ ساعات الصباح الأولى في إعداد موكب. وكانت جامعتنا وكتقليد سنوي تستعد من الأيام الأولى لشهر محرم بإقامة المزيد من النشاطات والفعاليات التي تكرس الفكر والنهج المحمدي وال بيته من خلال ممارسة ودعم الشعائر الحسينية، حيث تقيم كل عام مهرجانات حسينية ومؤتمرات ومعارض ومسرحيات عن هذه الذكرى، وقد قامت الجامعة بأكبر إنتاج مسرحي عن الحسين (عليه السلام) قبل عامين حيث عرضت مسرحية “العائلة المسيحية” التي أخرجها الدكتور عبدالباسط سلمان رئيس تحرير الموقع الالكتروني وحضرها اكبر عدد من المتفرجين في تاريخ المسرح العراقي، والذي فاق ألفي وخمسمائة متفرج، حيث دعمت الجامعة الانتاجات المسرحية وقامت بعرض المسرحية وبالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة بعرضها العام الماضي على المسرح الوطني وبحضور الأستاذ الدكتور علاء عبدالحسين رئيس الجامعة الذي ألقى كلمة في المسرح الوطني، مبين دور الجامعة في نشر الفكر الإنساني الصحيح المتجسد في فكر الإمام الحسين عليه السلام، وكما أقامت الجامعة مجموعة كبيرة من الأنشطة والفعاليات والشعائر الحسينيه، ودعمت الطلبة في إحياء هذه الذكرى الخالدة والمؤلمة في نفوس المجتمع والذي يتبارك بها كل عام رئيس الجامعة, شارك قبل أسبوعين ابناه الطلبة والباحثين في إقامة المهرجان الحسيني المركزي والذي اقيم برعايته معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي الاديب، وبإشراف مباشر من قبل رئيس الجامعة، والذي تناول حقيقة وأهداف الثورة الحسينية، والوقوف على مآثر خطبتي العقيلة زينب والإمام زين العابدين بن الحسين عليهما السلام فضلا عن إقامتها مهرجان عاشوراء الثقافي السنوي الثاني في قاعة الشهيد الحكيم بجامعة بغداد والذي تضمن فقرات عديدة وسط حضور وفود مثلت العتبات المقدسة الحسينية والكاظمية والعباسية وعدد كبير من أساتذة الجامعة وطلبتها، إلى جانب قيام تشكيلات الجامعة كافة باستذكار هذه المناسبة العظيمة على قلوب المسلمين جميعا، وكما أمر السيد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور علاء عبد الحسين عبد الرسول بتسيير حافلات الجامعة لنقل زوار مرقد سيد الشهداء وأبا الأحرار الإمام الحسين وأخيه الإمام العباس (عليهما السلام ) إسهاما من جامعة بغداد لإنجاح هذه الزيارة المليونية وتذليل الصعاب أمام الزائرين، وذلك  انطلاقا من شعار الجامعة في خدمة المجتمع ومساهمة من جامعة بغداد لإنجاح زيارة أربعينية الإمام الحسين “عليه السلام”، وقد بين رئيس الجامعة لموقعنا الالكتروني من ان الجامعة تساند كل الأفكار البناءة التي تخدم المجتمع وتحقق تطلعاته الإنسانية والفكرية، وخصوصا الأفكار البناءة التي تجسد مسيرة الإمام الحسين عليه السلام، كونها المسيرة الإنسانية الوحيدة في تاريخ البشرية التي كرست الشجاعة والبطولة والصبر في نصرة الحق ضد الباطل، فريق الموقع الالكتروني حصل على صور لطلبة ومنتسبي الجامعة في موكب جامعة بغداد في الفجر الباكر، مع رئيس الجامعة الذي ساهم وشارك عملهم في داخل الحرم الجامعي لتقديم الخدمات إلى زوار الإمام الحسين عليه السلام. 


 ورشة العمل الوطنية لبناء القدرات في أخلاقيات البحوث الصحية و الطبية                                                                                           

كلمات ترحيبية القاها كل من السيد مدير عام دائرة البحث والتطوير الدكتور محمد السراج، و السيد ممثل وزارة الصحة  د. عبد الجليل الشمري مدير عام دائرة مدينة الطب و السيد مدير مكتب العراق لمنظمه الصحة العالمية د. سيد جعفر و الذي قدم الخبراء المرموقين من منظمة الصحة العالمية المشاركين و بينهم د. ديفد كير مستشار رئيس الوزراء البريطاني لأمور السياسات الصحية و السرطان و البروفسور د. انتوني ميلر من كندا و البروفسورد. نايجل باكس و البروفسور  د. ديبورا من جامعة شفيلد. ثم عرضت الاستاذ الدكتورة ندى عبد الصاحب العلوان مديرة المركز الوطني الريادي لبحوث السرطان و المدير التنفيذي لبرنامج الحملة الوطنية للكشف المبكر عن السرطان الأهداف الرئيسية للورشة و التي تتضمن تحليل الوضع الحالي للبنى التحتية في وزارة التعليم العالي و البحث العلمي و وزارة الصحة فيما يتعلق بنظم البحوث الصحية و الطبية في العراق و تحديد الاولويات الوطنية للبحوث الصحية والطبية و دعم بناء قدرات المختصين في عملية البحث العلمي و توجيه العمل على استقطاب الكوادر المؤهلة و تدريبها و تشكيل لجان وطنية مختصة بأخلاقيات البحوث الطبية  و السرطان و كذلك العمل على اعتماد البحوث المبنية على الأدلة و القرائن في رسم السياسات الصحية و الحث على نشر النتاجات العلمية في مجلات عالمية ذات عامل تأثير متميز و اعتماد نظم  قاعدة البيانات و السيطرة النوعية في عملية تقييم البحوث و تعزيز عملية التعاون العلمي من خلال تأسيس شبكات علمية مع المؤسسات البحثية العالمية  ذات العلاقة. و بينت أ.د. ندى العلوان ان المدعوين للمشاركة الفاعلة في الورشة خلال الايام الثلاث للورشة هم كل من السادة معاوني عمداء كليات الطب للشؤون العلمية على مستوى الجامعات في المحافظات كافة و السادة مدراء المراكز والوحدات البحثية في الاختصاصات الطبية على مستوى المحافظات كافة و اعضاء ارتباط البرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان من جميع المحافظات من وزارتي التعليم العالي و الصحة.  ونضمنت الورشة جلسات عمل تشاورية بحثية شارك بها ممثلي الوزارتين على مستوى المحافظات كافة ومحاضرات علمية قدمت من فبل الخبراء العالميين و المحليين تبعتها مناقشات مفتوحة، حيث استمرت لمدة ثلاثة قدمت على أثرها الدروع للخبراء و السادة منظمى الورشه و الشهادات التقديرية   على  الحضورالمشاركين. واضاف السراج أن الورشة ستبحث في جلساتها، تنمية المهرات البحثية وادآب المهنة عند طلبة الكليات  الطبية،  والممارسات المثالية في اجراء البحوث  التطبيقية والوبائية، وطريقة النشر في المجلات العالمية ذات عامل تأثير متميز، وتحليل الوضع الحالي للبحث العلمي في العراق من خلال التقييم الذاتي للبيئة الداخلية والخارجية ، وتحديد مجالات اولويات البحوث ذات الاولوية الصحية والطبية في العراق ، وتقييم الممارسات الطبية المتميزة والتركيز على اهمية التدقيق والمراجعة، واستحداث نظام خزن المعلومات واعتماد قاعدة بيانات في متابعة وتقييم نتائج البحوث ، فضلا عن ادخال السيطرة النوعية في عملية كتابة النشر والبحوث الطبية، وتعزيز عملية التعاون بين الشركاء والعمل على تأسيس شبكات علمية مع المؤسسات البحثية العالمية ذات العلاقة

موكب جامعة بغداد لزوار الإمام الحسين (عليه السلام)
تعيش الجامعة وتتأثر مع ما يعيشه المجتمع، لتتفاعل يوما بعد يوم أسوة بأفراد مجتمعنا العراقي الذي انغمس في الفكر الحسيني النير والثورة الحسينية الخالدة، التي رسمت للجامعة الطريق نحو الفضيلة والإنسانية والنبل والمبادئ السامية، لتستلهم الجامعة العبر والأفكار التي تتوسمها من واقع المجتمع، كي تحقق هدفها المنشود في خدمة المجتمع العراقي، تحت شعارها الذي رفعته “الجامعة في خدمة المجتمع” ومع هذه الحيثيات تحقق الجامعة سيل من المكاسب بالتقدم الفكري والإنساني والأكاديمي، بالانخراط ميدانيا والتعايش والانصهار مع دقائق التفاصيل لمجتمعنا العراقي، وتراثه وحضاراته العظيمة، التي تشكل منعطف هام في الدراسات والعلوم مع كبرى الجامعات العالمية، والمؤسسات التعليمية العظيمة، ومن ثم تحقق المكاسب الإنسانية بان تواكب النهج الفكري، لأعظم قائد ومفكر ومعلم شهده التاريخ، الذي جسد أروع وأجمل الحكايات على الإطلاق في قاموس البشرية بالحرية والنضال والشجاعة والبسالة ومقارعة الظالمين من اجل الحق ضد الباطل، لتركب الجامعة الموجة الفكرية كي تنهل من الفكر المحمدي الخالد، عبر السلالة الطاهرة من السبط الحسين (عليه السلام)، وما كان أمام الجامعة إلا ان تعايش التظاهرة الفكرية المليونية الاعجازية في موكب عزاء شكل لوحة إبداعية ومختبر علمي ومضمار فكري وحقول أكاديمية لعاشقي الفكر والعلوم والإنسانية، كي يستعدوا بتجارب علمية ملموسة لا افتراضية في مسيرة الحياة الواقعية، ومن ثم يأتوا بأعظم النتائج العلمية والمناهج الفكرية والحصص الدراسية في تعليم وتدريس الجيل الإنساني الصحيح، جيل جامعة بغداد الحسيني، جيل كربلاء المقدسة، جيل عاشوراء، الجيل السامي الذي سيولد أجيالا وأجيال في العزة والكرامة والشموخ والكبرياء، لتكون علوم الجامعة ارصن وأعظم العلوم على الإطلاق، مستلهمة الفكر من أسبار الحسين وعلومه التي لا تنضب، كونها نابعة من عمق الرسول الأعظم محمد عليه الصلاة والسلام واله وصحبه.  من هذه المسلمات انطلقت الجامعة بموكب في خدمة زوار أربعينية الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، لتحقق بذلك تظاهرة علمية جديدة في الفكر الإنساني المتوقد برسالة الرسول وال بيته وصحبه المنتجبين عليهم الصلاة والسلام، حيث انطلقت حافلات الجامعة متوجهة صوب كربلاء المقدسة، لتساهم وتشارك الملايين الزاحفة نحو مرقد الإمام الحسين وأخيهاالعباس(عليهماالسلام), في الذكرى الأليمة وما تحمل من عبر وأفكار متوقدة، وقامت الجامعة باستنفار جهودها وطاقاتها والياتها في خدمة أبي الأحرار الإمام الحسين (عليه السلام ) في الأربعينية، حيث وجه الأستاذ الدكتور علاء عبدالحسين عبد الرسول رئيس جامعة بغداد بتسيير سيارات وعجلات الجامعة خدمة لزوار الأربعينية، وأمر بان يكون موكب جامعتنا من المواكب الفاعلة والخادمة في هذا المحفل الإنساني، مضيفا لموقعنا الالكتروني بان الجامعة تستلهم عبرها وإنسانيتها من الرموز الفكرية النيرة، وان ما يحمله الحسين (عليه السلام) من فكر وإنسانية إنما يمثل لنا النهج العلمي والفكري والثقافي، بل انه يشكل المنعطف لكل العلوم والعبر التي لا يمكن ان تكون إلا وفق القضية والهدف السامي الذي أتي به الإمام الحسين عليه السلام، فقضيتنا الإنسانية تتلمذ على ما جاء به الحسين من رموز إنسانية في الحرية والحكمة والشجاعة والبسالة والقيادة والسلام، وهناك مزيد من الأسرار الفكرية في نهج الحسين والفكر المحمدي، لا يمكن الاستغناء عنها، ولان الجامعة جزء من المجتمع الذي يزحف كل يوم صوب الفكر المحمدي والحسيني، فان الجامعة ستبقى الجزء الأهم والقاسم المشترك بين القضية والمجتمع، كونها لا يمكن ان تنسلخ عن المجتمع ولا يمكن ان تكون إلا في واد الفضيلة والإنسانية التي يؤكدها المجتمع من خلال تعظيم الشعائر المحمدية والحسينية التي هي من شعائر الله عز وجل. الأستاذ الدكتور حسين يوسف المساعد الإداري أكد لموقعنا الالكتروني في لقاء معه بان الجامعة وحسب توجيهات رئيس الجامعة، قد واكبت الحدث والموقف أول بأول، وأرسلت حافلاتها لنقل الزوار في الأربعينية، وان موكب جامعتنا قد اشترك بحجم يليق وسمعة جامعتنا، وكما ان طلابنا ومنتسبينا شدوا الرحال صوب كربلاء المقدسة بغية تأدية مناسك الأربعينية، كذلك ان طلابنا ومنتسبينا شاركوا وبشكل فاعل في حملة سيد الشهداء لتنظيف البيئة والشوارع والمناطق التي تتم فيها شعائر الأربعينية، وذلك من خلال مركز بحوث السوق التابع لجامعتنا وبالتعاون مع وزارة الإسكان والأعمار ومجلس محافظة بغداد، وأيضا قمنا في الجامعة بتسهيل أمور الزائرين من منتسبينا وشكلنا غرفة متابعة لتأدية الشعائر الحسينية وبالتنسيق مع كافة أقسام الجامعة لاسيما قسم شؤون الديوان الذي أسرع لتأدية الواجب في تلبية بعض حاجات زوار الأربعينية، وكان فريق الموقع الالكتروني قد التقى المساعد الإداري بمعية بعض رؤساء الأقسام، وكما التقى فريق موقعنا الالكتروني بالدكتور محسن الشمري مدير قسم شؤون الديوان مبينا لموقعنا، بان توجيهات رئيس الجامعة في خدمة زوار الأربعينية قد تمت بالكامل وان حافلات الجامعة قد باشرت بنقل الزوار وعلى وفق منهج علمي مدروس، لتحقيق اكبر قدر من الفائدة للزائرين، وقد تم تشكيل بيانات وجداول للسواق والمنتسبين في المشاركة للتبرك في هذه المناسبة الهامة على قلوب العراقيين، وقد تم توفير الوقود اللازم للعجلات وتنظيفها بشكل دوري، وكما تم تنظيم عمل السير والسواق، وبالتنسيق مع الجهات المختصة، وكذلك تم التنسيق مع قسم الإعلام والعلاقات بوضع اللافتات الخاصة بالجامعة لنقل الصورة المشرقة في خدمة زوار الأربعينية، فإننا نستلهم العبر والأفكار المتوقدة  من الثورة الحسينية، ونتوسم الشجاعة والعزيمة والكبرياء والوحدة، والتعاون ما بين المنتسبين في جامعتنا من هذه الأفكار، لنقتدي طريق الحرية والشموخ من خلال هذه التظاهرة المليونية الكبرى، وان جامعتنا وبفضل الله عز وجل قد نقلت العديد من زائرين أبي عبد الله الحسين عليه السلام من كربلاء المقدسة إلى بغداد وبقية المحافظات، وتستمر هذه الحملة إلى يوم الخميس القادم إن شاء الله، ومن الجدير بالذكر ان جامعتنا قد نظمت العديد من النشاطات والفعاليات في هذه المناسبة، من خلال تنظيم المهرجانات الحسينية والندوات العلمية، التي تناولت بالبحث العلمي والأكاديمي جوانب الثورة الحسينية وأهدافها الحقيقية في الإصلاح والجوانب الإنسانية المختلفة، وان مشاركات عديدة ومساهمات من طلاب وباحثي ومنتسبي الجامعة كان لها دور كبير في هذه الفعاليات، وان وسائل الإعلام قد اهتمت بهذه المشاركات والمساهمات، وتم تغطية جزء منها وبث منها على القنوات الفضائية ووسائل الإعلام، وقد اختار الموقع الالكتروني مشاركة المدرس المهندس عبدالكريم منير عبد الرزاق في قصيدته “ذلك السبط جاء منتفضا” لنشرها بموقعنا، وكان منتسبي موقعنا الالكتروني قد شاركوا بالزيارة الاربعينية والتقطوا مجموعة من الصور الفوتوغراقية.
                                    


أخبــــار ونشاطــــات الجامعـــــــة

الجامعة ومراكز التأهيل المتخصصة ركيزة في خدمة المعاقين جسديا

-جامعة بغداد تقيم مهرجان عاشوراء السنوي الثاني بالتعاون مع العتبة العباسية المقدسة

رئيس جامعة بغداد يفتتح معرضا تشكيليا في كلية الفنون الجميلة

احد تدريسيي الجامعةعضوا في جمعية الفيزياويين الأمريكيةAPS

-قانون بغداد تناقش في مؤتمر علمي الجوانب النظرية والتطبيقية للدستور العراقي الأخير

-وزير التعليم العالي يعلن خلال ورشة القدرات الطبية عن تحويل مجمع باب المعظم الى صرح طبي يضم مستشفيات ومراكز بحثية وطبية وكليات طبية تخصصية

ندوة علمية في لغات بغداد تراجع نتائج الدورة التدريبية لاساتذة قسم اللغة الانكليزية في جامعة جورجيا الأمريكية

الهندسةالخوارزمي معارض وفنون

-رئيس جامعة بغداد يثمن جهود تدريسيي كلية الهندسة الخوارزمي و منتسبيها عن حصول مجلة الخوارزمي الهندسية على عامل تأثير عالمي

كلية العلوم تقيم ندوة علمية بعنوان ( الزلازل الأسباب والتأثيرات)

صيدلة بغداد تقيم ندوة بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة

-رئيس جامعة بغداد يدعوا الى تفعيل دور الوحدات الإرشادية في الكليات

وفود مسرحية عربية ودانماركية تزور كلية الفنون الجميلة في جامعة بغداد

-رئيس جامعة بغداد يدعوا مسؤولي الوحدات الإعلامية في تشكيلات الجامعة الى الارتقاء بعملهم في ابرازالصورة العلمية المشرقة للتعليم العالي في العراق

حلقتان نقاشيتان عن الثقافة اليابانية وكلكامش في آداب بغداد

التربية الرياضية للبنات تقيم مجلس عزاء حسيني لاحياء ذكرى استشهاد سيد شباب أهل الجنة الحسين عليه السلام

اختيار تدريسي من معهد ليزر بغداد مقوما علميا لمجلات عالمية

علوم بغداد تعقد مؤتمرها الثاني لدراسات نفط العراق

-مهرجان حسيني كبير في العلوم الإسلامية جامعة بغداد

-وكيل وزير التعليم العالي والبحث العلمي يكرم الفائزين بمسابقة افضل بحث علمي للمشاركين في مسابقةجمعية كليات ومعاهد الهندسة في الوطن العربي

التربيةالرياضية للبنات في جامعة بغداد تفوز ببطولة كرة اليد

-جامعة بغداد تقيم موكبا كبيرا بمناسبة ذكرى اربعينية سيد شباب اهل الجنة الامام الحسين (عليه السلام)

جامعة بغداد تشارك في دورة الاحتفاء باليوم الوطني للّغة العربية

اعلام جامعة بغداد يساهم في تدريب طلبة كلية صدر العراق الجامعة

زراعة بغداد تدعو الى استعمال النظام الحافظ لمنع تدهور الأراضي الزراعية

-الوكيل الاداري للوزارة يفتتح قسم الماليه والمصرفيه في كلية الأدارة والأقتصاد

جامعة بغداد تحتضن فعاليات المنتدى الاجتماعي العراقي

مشاركة باحث في المؤتمر العلمي الدولي الرابع لاتحاد الاحصائيين العرب
 –
حلقة نقاشية عن الجمال السام… مستحضرات التجميل نعمة ام نقمة

تعاون مشترك بين مركز بحوث السوق وحماية المستهلك وبين هيئة النزاهة

الطحالب غذاء المستقبل حلقة نقاشية حول الرأي العام وعوامل تكوينه وطرق قياسه

-الدراسات الدولية والستراتيجية في جامعة بغداد يرصد التحولات الثقافية في  تاريخ العراق    

طلبة التربية الرياضية بغداد يستذكرون ملحمة الطف الكبرى 

-بحوث السوقفي جامعة بغداد يدعوا الى جعل استطلاعات الرأي العام مصدرا للتشريعات

اداب بغداد تبحث استمرار التعاون مع السفارة اليابانية

تربية بنات بغداد تكرم اساتذتها الرواد من قسم التاريخ  

استخدام خلطات صبغات جديدة لتقدير التشوهات في نطف الطيور

الهندسة الخوارزمي تطبق نظام التعليم التفاعلي

-ندوة في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة بغداد تدعوا الى استخدام الحشرات في الكشف الجنائي    

محاضرة علمية عن نبات (اذان الدب) في ابن الهيثم جامعة بغداد

خوارزمي بغداد تشارك في المؤتمر الوطني لتكنلوجيا المعلومات والأتصالات

-التخطيط الحضري والإقليمي في جامعة بغداد يشارك في مؤتمر نظم المعلومات الجغرافية (GIS)

-قسم العلوم التربوية والنفسية في تربية رشد بغداد يناقش السبل الكفيلة بتطوير عمله المستقبلي

-اختيار تدريسي من هندسة بغداد مقوما علميا لمجلة عالمية متخصصة بهندسة المساحة

-تربية رياضية بنات بغداد تشارك في برنامج زائري كرة القدم بالولايات المتحدة الامريكية   

خوارزمي بغداد تفتتح قاعات دراسية جديدة للتعليم التفاعلي

-تدريسية من جامعة بغداد تحصل على عضوية هيئة تحرير في مجلتين تصدران خارج العراق   



                                  

Comments are disabled.